جميع الاخبار

أغرب الأمراض النفسية.. “متلازمة استوكهولم” عندما يعشق الضحية الجلاد

الرئيسية

صحة وطب

أغرب الأمراض النفسية.. “متلازمة استوكهولم” عندما يعشق الضحية الجلاد

الإثنين، 28 أكتوبر 2024 10:00 م

أغرب الأمراض النفسية.. "متلازمة استوكهولم" عندما يعشق الضحية الجلادمتلازمة استوكهولم
كتبت مروة محمود الياس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الاضطرابات النفسية أنواع وأشكال، منها الغريب والخطير، بعض المتلازمات تحتار في أعراضها الغريبة، فتلك المتلازمة المعروفة بـ”استوكهولم” يحب فيها الضحية الجلاد، يعشق أسره واحتجازه وأذاه.

وفقا لتقرير نشر في موقع ويب ميد، فإن أغلب من تعرض للإساءة والشعور الدونية، يدمن هذا الشعور، ويصاب بالاستوكهولم، تلك المشاعر المريضة، التي يعانى فيها الضحية من الحب والتعاطف والحماية لمن أذاه بالفعل.

أعراض هذه المتلازمة أن المظلوم والمعتدى عليه يشعر بالمودة والتعلق والخضوع للمعتدى، مع شعور عام بالعجز، تبرير الإساءة مهما حدث، عدم الثقة في من يريد انتشاله من هذا الأسر، مساعدة المعتدى، العزلة الاجتماعية، مشاعر حادة بالفراغ الشديد، اكتئاب مزمن، إنكار شديد لكل مظاهر الظلم التي يتعرض لها، التوتر المزمن والقلق المزمن أيضا.

وكشف التقرير أعراضا أخرى، تتمثل في الارتباك الشديد، مع فقدان الشغف والاهتمامات، القلق الحاد، واضطرابات ما بعد الصدمة، وأرق شديد واضطرابات حادة في النوم، مع كوابيس وأحلام مزعجة.

يصاب بهذه المتلازمة الجميع، رجال ونساء وأطفال، أصدقاء أو أحباء وفى كل أشكال العلاقات الاجتماعية، إذا توافرت الأجواء، قد يصاب بعض الأطفال بها نتيجة إساءة معاملة الأم أو المدرب الرياضى له على سبيل المثال.

ارتبطت هذه المتلازمة باضطرابات ما بعد الصدمة، والقلق والاكتئاب، وغالبا ما يرجعها البعض لخلل عقلى، يمكن علاجها إذا أراد الضحية العلاج، أو ساعده أحد وسمح له بذلك، يكون العلاج سلوكيا معرفيا، وله جوانب أخرى وفقا لرؤية المختص ودرجة الحالة.

متلازمة ستوكهولم

مرض ستوكهولم

التعاطف مع المعتدي

مشاركة

الاضطرابات النفسية أنواع وأشكال، منها الغريب والخطير، بعض المتلازمات تحتار في أعراضها الغريبة، فتلك المتلازمة المعروفة بـ”استوكهولم” يحب فيها الضحية الجلاد، يعشق أسره واحتجازه وأذاه.

وفقا لتقرير نشر في موقع ويب ميد، فإن أغلب من تعرض للإساءة والشعور الدونية، يدمن هذا الشعور، ويصاب بالاستوكهولم، تلك المشاعر المريضة، التي يعانى فيها الضحية من الحب والتعاطف والحماية لمن أذاه بالفعل.

أعراض هذه المتلازمة أن المظلوم والمعتدى عليه يشعر بالمودة والتعلق والخضوع للمعتدى، مع شعور عام بالعجز، تبرير الإساءة مهما حدث، عدم الثقة في من يريد انتشاله من هذا الأسر، مساعدة المعتدى، العزلة الاجتماعية، مشاعر حادة بالفراغ الشديد، اكتئاب مزمن، إنكار شديد لكل مظاهر الظلم التي يتعرض لها، التوتر المزمن والقلق المزمن أيضا.

وكشف التقرير أعراضا أخرى، تتمثل في الارتباك الشديد، مع فقدان الشغف والاهتمامات، القلق الحاد، واضطرابات ما بعد الصدمة، وأرق شديد واضطرابات حادة في النوم، مع كوابيس وأحلام مزعجة.

يصاب بهذه المتلازمة الجميع، رجال ونساء وأطفال، أصدقاء أو أحباء وفى كل أشكال العلاقات الاجتماعية، إذا توافرت الأجواء، قد يصاب بعض الأطفال بها نتيجة إساءة معاملة الأم أو المدرب الرياضى له على سبيل المثال.

ارتبطت هذه المتلازمة باضطرابات ما بعد الصدمة، والقلق والاكتئاب، وغالبا ما يرجعها البعض لخلل عقلى، يمكن علاجها إذا أراد الضحية العلاج، أو ساعده أحد وسمح له بذلك، يكون العلاج سلوكيا معرفيا، وله جوانب أخرى وفقا لرؤية المختص ودرجة الحالة.

Source

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى