جميع الاخبار

انتخابات الرئاسة الأمريكية.. بروكسل تستعد لحرب تجارية جديدة مع أمريكا حال فوز ترامب.. المجر ترى فوز الرئيس السابق يجلب السلام لأوروبا.. دبلوماسية أوروبية: سنكون مستعدين للتحرك.. وهاريس ستسير على خطى بايدن

الرئيسية

تحقيقات وملفات

انتخابات الرئاسة الأمريكية.. بروكسل تستعد لحرب تجارية جديدة مع أمريكا حال فوز ترامب.. المجر ترى فوز الرئيس السابق يجلب السلام لأوروبا.. دبلوماسية أوروبية: سنكون مستعدين للتحرك.. وهاريس ستسير على خطى بايدن

السبت، 02 نوفمبر 2024 05:00 ص

انتخابات الرئاسة الأمريكية.. بروكسل تستعد لحرب تجارية جديدة مع أمريكا حال فوز ترامب.. المجر ترى فوز الرئيس السابق يجلب السلام لأوروبا.. دبلوماسية أوروبية: سنكون مستعدين للتحرك.. وهاريس ستسير على خطى بايدنترامب وهاريس
فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى نهاية عام 2018، شاهد الاتحاد الأوروبى بصدمة كيف طعنته الولايات المتحدة حليفته التاريخية فى الظهر، وكان دونالد ترامب، المرشح الجمهورى فىالانتخابات الأمريكية 2024 ، قرر فرض رسوم جمركية بنسبة 25% و10% على واردات الصلب والألومنيوم الأوروبيين، قائلا إنها مشكلة تتعلق بالأمن القومى، وتدخل صارخ وغير عادل من جانب واشنطن فى السوق الحرة، وهو ما ندد به رئيس المفوضية الأوروبية آنذاك جان كلود يونكر.

واقتصرت بروكسل على ردها على أمل تهدئة الأجواء، لكن الرئيس الأمريكى اعتبر ذلك علامة ضعف وزاد من تهديداته، وأخيرا، تمت تسوية الخلاف بهدنة عبر الأطلسى تنتهى فى 21 مارس 2025، بعد شهرين من تولى الإدارة الأمريكية المقبلة، سواء بقيادة ترامب أو كامالا هاريس، مهامها.

وبعد مرور ست سنوات، لا يريد الاتحاد الأوروبى أن يتفاجأ مرة أخرى، ولهذا السبب قامت المفوضية الأوروبية، برئاسة الألمانية أورسولا فون دير لاين بإنشاء مجموعة خاصة، رغم أنها تستعد رسميًا لانتصار كل من الديمقراطيين والجمهوريين فى الولايات المتحدة، إلا أنها بدأت فى المناورة بسبب الخوف من فوز ترامب فى الانتخابات. وستترجم الانتخابات المقررة الثلاثاء المقبل إلى حرب تجارية متجددة ضد الدول الـ 27، بحسب صحيفة بوليتيكو الإسبانية.

وسواء كان الرئيس الأمريكى المقبل ترامب أوهاريس، يجب على الأوروبيين أن يفهموا أن العلاقات عبر الأطلسى قد تغيرت بالفعل بشكل لا رجعة فيه، وأن مصالح وقيم الاتحاد الأوروبى لم تعد تتماشى بشكل كامل مع مصالح وقيم الولايات المتحدة.

وأوضحت لينا جالفيز، عضوة البرلمان الأوروبى عن حزب العمال الاشتراكي، فى تصريحات لصحيفة البيريوديكو “إذا ارتفعت أسعار الفائدة فقد يفتح ذلك بعض المنافسة، فأوروبا تغيرت كثيرا وسنكون مستعدين للتحرك وسنرد بسرعة وقوة“.

وحافظ جو بايدن خلال ولايته على جزء كبير من الرسوم الجمركية التى أملاها ترامب، مثل تلك التى تؤثر على الزيتون الأسود الإسباني، على الرغم من أنه علق أخرى تؤثر على المنتجات الأوروبية. وعلى الرغم من أن هاريس يمكن أن يتبع هذا الخط الحمائي، إلا أن خطط القطب المحافظ تثير المزيد من “القلق”، وفقًا للمصادر التى تمت استشارتها.

ضربة لاقتصاد الاتحاد الأوروبي
لكن هذا الانسحاب يهدد بنسف الاقتصاد الأوروبي، ومن الممكن أن يؤدى فرض تعريفات جديدة إلى خفض الصادرات من أوروبا بشكل كبير، مما يؤثر بشكل كبير على القطاعات الإنتاجية الحيوية مثل الآلات أو المواد الكيميائية أو المركبات.

ولو كانت النسبة 10%، لتراجعت ثروات منطقة اليورو بنسبة 1%، بينما يمكن أن تضعف قيمة اليورو بنسبة 3%، وفقاً لتقديرات بنك جولدمان ساكس، وقالت لينا جالفيز، فى تصريحات للصحيفة الإسبانية أن التحديات التى تواجه قواعد التجارة الدولية لا تناسب الاتحاد الأوروبى لأنه أكثر اعتمادا“.

وتنقل العلاقة التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى سنويا منتجات وخدمات تبلغ قيمتها نحو تريليون دولار، مما يجعلها الأكثر فائدة فى العالم. بالإضافة إلى ذلك، فهو يدعم بشكل مباشر حوالى 9.4 مليون وظيفة على جانبى المحيط الأطلسي، وفقًا لبيانات المفوضية الأوروبية. والقارة العجوز هى الأكثر استفادة من هذا التحالف، فقد سجلت فائضا قدره 156 مليار يورو العام الماضى وحده، وهو ما يثير غضب ترامب.

بروكسل تستعد
تتضمن خطة الطوارئ للاتحاد الأوروبى الوقوف فى وجه ترامب، حيث يعتقد القادة الأوروبيون أنه كلما كان ردهم على الإجراءات الأمريكية أكثر قسوة، كلما اضطرت واشنطن إلى التفاوض بشكل أسرع، وفقًا لدبلوماسيين رفيعى المستوى لصحيفة بوليتيكو. وهذا يعنى أنه يمكن لجميع الدول الـ 27 اختيار الرد بنفس الرسالة، مع تطبيق رسوم جمركية بنسبة 10%.

وقال أدريان فاسكيز، عضو البرلمان الأوروبى عن الحزب الشعبي، للصحيفة الإسبانية: “إذا كان لا بد من إيصال العلاقات إلى نقطة أكثر توتراً، فنحن على استعداد للقيام بذلك”، معتقداً أن تهديدات ترامب يمكن تخفيفها إذا سيطر الديمقراطيون على أحد المجلسين التشريعيين.. “أوروبا هى أكبر سوق فى العالم، ووجود الزر الأحمر لتقرير ما إذا كنا سنتوقف عن الشراء أو البيع يمنحنا قوة هائلة.”

ويتفق كلا أعضاء البرلمان الأوروبي، أعضاء وفد العلاقات مع الولايات المتحدة، على الإشارة إلى أن العلاقة عبر الأطلسى “حيوية” وأن التعاون التجارى “سيستمر” مع ترامب أو هاريس فى البيت الأبيض، ولكن أيضًا أن الاتحاد الأوروبى “تعلم من دروس الماضى.

أما كامالا هاريس فإنها، ستكون بالنسبة للاتحاد الأوروبى، مثل الرئيس الحالى جو بايدن، حيث أنها ستتبع خطى بايدن تجاه أوروبا.

تعتقد المجر أن فوز ترامب يمكن أن يجلب السلام قريبا إلى أوروبا، وقال وزير خارجية المجر، بيتر سيارتو، أن فوز ترامب فى الانتخابات الأمريكية المقرر إجراؤها الأسبوع المقبل يمكن أن يجلب السلام إلى أوروبا.

ووفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية، فإن الحكومة المجرية تراهن على فوز الرئيس ترامب فى الانتخابات الرئاسية فى نوفمبر، ويأمل رئيس الوزراء فيكتور أوربان أن ينهى ترامب الحرب فى أوكرانيا ويقلل الضغط الأمريكى والاتحاد الأوروبى، حول قضايا معينة، كما يمكن أن تساعد صداقتهما فى تطوير العلاقات بين البلدين، ومع ذلك، فإن إدارة ترامب الجديدة يمكن أن تشكل صدمة لاقتصاد المجر بسبب السياسات التى وعدت باتباعها.

ويعتقد الخبراء أن المجر قد تواجه صعوبات فى صناعة السيارات وانكماشا اقتصاديا حال فوز ترامب بالانتخابات.

وقد يهاجم ترامب أسس الاقتصاد المجري، ويعتمد جزء كبير من الاقتصاد المجرى على صناعة السيارات، التى يهيمن عليها المصنعون الألمان والصينيون، وتوظف أكثر من 150 ألف مجرى. ومع ذلك، فإن رئاسة ترامب الجديدة ستضرب هذا القطاع بشدة.

ولأن قيمة التجارة بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة تتجاوز ألف تريليون يورو سنويا، فإن هذه التغييرات سوف تؤثر على أوروبا، مثل هذه التعريفات، على سبيل المثال، من شأنها أن تؤدى إلى حرب تجارية بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة، والصين والولايات المتحدة، والصين والاتحاد الأوروبي، مما يقوض النظام التجارى العالمي، ووفقا للمعهد الألمانى للأبحاث، فإن فرض تعريفة وقائية بنسبة 10% من شأنه أن يؤدى إلى خفض الناتج المحلى الإجمالى العالمى بنسبة 0.6% فى عام 2025، ثم بنسبة 1.1% فى عام 2027. وقد يعنى فوز ترامب هزيمة أوربان، فى نهاية المطاف.

الانتخابات الامريكية 2024

انتخابات أمريكا 2024

انتخابات أمريكا

الانتخابات الامريكية

دونالد ترامب

كامالا هاريس

JD Vance

جيه دي فانس

donald trump

Kamala Harris

tim walz

تيم والز

2024 United States presidential election

المجمع الانتخابي

نتائج الانتخابات الامريكية

موعد الانتخابات الامريكية

نهاية الانتخابات الامريكية

اعلان الفائز في الانتخابات الامريكية

موعد اعلان الفائز في الانتخابات الامريكية

الانتخابات الأمريكية

مشاركة

فى نهاية عام 2018، شاهد الاتحاد الأوروبى بصدمة كيف طعنته الولايات المتحدة حليفته التاريخية فى الظهر، وكان دونالد ترامب، المرشح الجمهورى فىالانتخابات الأمريكية 2024 ، قرر فرض رسوم جمركية بنسبة 25% و10% على واردات الصلب والألومنيوم الأوروبيين، قائلا إنها مشكلة تتعلق بالأمن القومى، وتدخل صارخ وغير عادل من جانب واشنطن فى السوق الحرة، وهو ما ندد به رئيس المفوضية الأوروبية آنذاك جان كلود يونكر.

واقتصرت بروكسل على ردها على أمل تهدئة الأجواء، لكن الرئيس الأمريكى اعتبر ذلك علامة ضعف وزاد من تهديداته، وأخيرا، تمت تسوية الخلاف بهدنة عبر الأطلسى تنتهى فى 21 مارس 2025، بعد شهرين من تولى الإدارة الأمريكية المقبلة، سواء بقيادة ترامب أو كامالا هاريس، مهامها.

وبعد مرور ست سنوات، لا يريد الاتحاد الأوروبى أن يتفاجأ مرة أخرى، ولهذا السبب قامت المفوضية الأوروبية، برئاسة الألمانية أورسولا فون دير لاين بإنشاء مجموعة خاصة، رغم أنها تستعد رسميًا لانتصار كل من الديمقراطيين والجمهوريين فى الولايات المتحدة، إلا أنها بدأت فى المناورة بسبب الخوف من فوز ترامب فى الانتخابات. وستترجم الانتخابات المقررة الثلاثاء المقبل إلى حرب تجارية متجددة ضد الدول الـ 27، بحسب صحيفة بوليتيكو الإسبانية.

وسواء كان الرئيس الأمريكى المقبل ترامب أوهاريس، يجب على الأوروبيين أن يفهموا أن العلاقات عبر الأطلسى قد تغيرت بالفعل بشكل لا رجعة فيه، وأن مصالح وقيم الاتحاد الأوروبى لم تعد تتماشى بشكل كامل مع مصالح وقيم الولايات المتحدة.

وأوضحت لينا جالفيز، عضوة البرلمان الأوروبى عن حزب العمال الاشتراكي، فى تصريحات لصحيفة البيريوديكو “إذا ارتفعت أسعار الفائدة فقد يفتح ذلك بعض المنافسة، فأوروبا تغيرت كثيرا وسنكون مستعدين للتحرك وسنرد بسرعة وقوة“.

وحافظ جو بايدن خلال ولايته على جزء كبير من الرسوم الجمركية التى أملاها ترامب، مثل تلك التى تؤثر على الزيتون الأسود الإسباني، على الرغم من أنه علق أخرى تؤثر على المنتجات الأوروبية. وعلى الرغم من أن هاريس يمكن أن يتبع هذا الخط الحمائي، إلا أن خطط القطب المحافظ تثير المزيد من “القلق”، وفقًا للمصادر التى تمت استشارتها.

ضربة لاقتصاد الاتحاد الأوروبي
لكن هذا الانسحاب يهدد بنسف الاقتصاد الأوروبي، ومن الممكن أن يؤدى فرض تعريفات جديدة إلى خفض الصادرات من أوروبا بشكل كبير، مما يؤثر بشكل كبير على القطاعات الإنتاجية الحيوية مثل الآلات أو المواد الكيميائية أو المركبات.

ولو كانت النسبة 10%، لتراجعت ثروات منطقة اليورو بنسبة 1%، بينما يمكن أن تضعف قيمة اليورو بنسبة 3%، وفقاً لتقديرات بنك جولدمان ساكس، وقالت لينا جالفيز، فى تصريحات للصحيفة الإسبانية أن التحديات التى تواجه قواعد التجارة الدولية لا تناسب الاتحاد الأوروبى لأنه أكثر اعتمادا“.

وتنقل العلاقة التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى سنويا منتجات وخدمات تبلغ قيمتها نحو تريليون دولار، مما يجعلها الأكثر فائدة فى العالم. بالإضافة إلى ذلك، فهو يدعم بشكل مباشر حوالى 9.4 مليون وظيفة على جانبى المحيط الأطلسي، وفقًا لبيانات المفوضية الأوروبية. والقارة العجوز هى الأكثر استفادة من هذا التحالف، فقد سجلت فائضا قدره 156 مليار يورو العام الماضى وحده، وهو ما يثير غضب ترامب.

بروكسل تستعد
تتضمن خطة الطوارئ للاتحاد الأوروبى الوقوف فى وجه ترامب، حيث يعتقد القادة الأوروبيون أنه كلما كان ردهم على الإجراءات الأمريكية أكثر قسوة، كلما اضطرت واشنطن إلى التفاوض بشكل أسرع، وفقًا لدبلوماسيين رفيعى المستوى لصحيفة بوليتيكو. وهذا يعنى أنه يمكن لجميع الدول الـ 27 اختيار الرد بنفس الرسالة، مع تطبيق رسوم جمركية بنسبة 10%.

وقال أدريان فاسكيز، عضو البرلمان الأوروبى عن الحزب الشعبي، للصحيفة الإسبانية: “إذا كان لا بد من إيصال العلاقات إلى نقطة أكثر توتراً، فنحن على استعداد للقيام بذلك”، معتقداً أن تهديدات ترامب يمكن تخفيفها إذا سيطر الديمقراطيون على أحد المجلسين التشريعيين.. “أوروبا هى أكبر سوق فى العالم، ووجود الزر الأحمر لتقرير ما إذا كنا سنتوقف عن الشراء أو البيع يمنحنا قوة هائلة.”

ويتفق كلا أعضاء البرلمان الأوروبي، أعضاء وفد العلاقات مع الولايات المتحدة، على الإشارة إلى أن العلاقة عبر الأطلسى “حيوية” وأن التعاون التجارى “سيستمر” مع ترامب أو هاريس فى البيت الأبيض، ولكن أيضًا أن الاتحاد الأوروبى “تعلم من دروس الماضى.

أما كامالا هاريس فإنها، ستكون بالنسبة للاتحاد الأوروبى، مثل الرئيس الحالى جو بايدن، حيث أنها ستتبع خطى بايدن تجاه أوروبا.

تعتقد المجر أن فوز ترامب يمكن أن يجلب السلام قريبا إلى أوروبا، وقال وزير خارجية المجر، بيتر سيارتو، أن فوز ترامب فى الانتخابات الأمريكية المقرر إجراؤها الأسبوع المقبل يمكن أن يجلب السلام إلى أوروبا.

ووفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية، فإن الحكومة المجرية تراهن على فوز الرئيس ترامب فى الانتخابات الرئاسية فى نوفمبر، ويأمل رئيس الوزراء فيكتور أوربان أن ينهى ترامب الحرب فى أوكرانيا ويقلل الضغط الأمريكى والاتحاد الأوروبى، حول قضايا معينة، كما يمكن أن تساعد صداقتهما فى تطوير العلاقات بين البلدين، ومع ذلك، فإن إدارة ترامب الجديدة يمكن أن تشكل صدمة لاقتصاد المجر بسبب السياسات التى وعدت باتباعها.

ويعتقد الخبراء أن المجر قد تواجه صعوبات فى صناعة السيارات وانكماشا اقتصاديا حال فوز ترامب بالانتخابات.

وقد يهاجم ترامب أسس الاقتصاد المجري، ويعتمد جزء كبير من الاقتصاد المجرى على صناعة السيارات، التى يهيمن عليها المصنعون الألمان والصينيون، وتوظف أكثر من 150 ألف مجرى. ومع ذلك، فإن رئاسة ترامب الجديدة ستضرب هذا القطاع بشدة.

ولأن قيمة التجارة بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة تتجاوز ألف تريليون يورو سنويا، فإن هذه التغييرات سوف تؤثر على أوروبا، مثل هذه التعريفات، على سبيل المثال، من شأنها أن تؤدى إلى حرب تجارية بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة، والصين والولايات المتحدة، والصين والاتحاد الأوروبي، مما يقوض النظام التجارى العالمي، ووفقا للمعهد الألمانى للأبحاث، فإن فرض تعريفة وقائية بنسبة 10% من شأنه أن يؤدى إلى خفض الناتج المحلى الإجمالى العالمى بنسبة 0.6% فى عام 2025، ثم بنسبة 1.1% فى عام 2027. وقد يعنى فوز ترامب هزيمة أوربان، فى نهاية المطاف.

Source

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى