“وليدو الضباب” ترجمة جديدة للأمريكى براندون ساندرسون عن دار كيان
ثقافة
“وليدو الضباب” ترجمة جديدة للأمريكى براندون ساندرسون عن دار كيان
الجمعة، 01 نوفمبر 2024 02:00 ص
مشاركة
صدر حديثا عن دار كيان للنشر والتوزيع رواية “وليدو الضباب” للكاتب الأمريكى براندون ساندرسون وترجمة محمود عاطف.
وجاء على الغلاف الخلفى للرواية: “على مدار ألف سنة، تساقط الرماد ولم تتفتَّح أيّ زهور. استُعبِدت طائفة (السكا) فذاقت البؤس وعاشت في خوف. على مدار ألف سنة، فرض اللورد الحاكم (عين الخلود) حكمه بقوةٍ ورعبٍ مُطلقين، بحيث بات من المستحيل قهره بعد ذلك، عندما ضاع الأمل لفترات طويلة حتى مُحِيَ تمامًا من الذاكرة، اكتشف كيلسير، نصف (السكا) المنكوب مُحطَّم القلب، في نفسه قوى وليد الضباب أثناء حبسه في غياهب سجن اللورد الحاكم الجحيمي.
لقد كان كيلسير لصًا عبقريًا وزعيمًا بالفطرة؛ لذا عمل على تجنيد نخبة من عالم الإجرام، أذكى الألومانسيين وأكثرهم جدارةً بالثقة، ممن يشترك كل واحدٍ منهم معه في إحدى قواه العديدة ويستمتعون بخوض التحديات شديدة الخطورة. عندها فقط يكشف كيلسير عن حلمه الأكبر: ليست فقط أكبر عملية سرقة في التاريخ، بل سقوط الطاغية الإلهي.
لكن حتى مع حشد أفضل عصابة إجرامية على الإطلاق، ما تزال خطة كيلسير تبدو حلمًا بعيد المنال، حتى يعثر على فتاةٍ مستضعَفة تُدعى ڨين، إنها مثله، يتيمة ونصف (سكا)، لكنها عاشت حياةً أقسى بكثير. لقد تعلَّمت ڨين أن تتوقَّع الخيانة من كل شخصٍ تُقابله. سيتعيَّن عليها أن تتعلَّم الثقة إذا أرادت أن يساعدها كيلسير على إتقان قواها التي لم تحلم بها قط.
في هذه الرواية استطاع براندون ساندرسون، أحد أعظم كُتَّاب الفانتازيا في العالم، قلب هذه النوعية الأدبية رأسًا على عقبٍ عبر طرح سؤالٍ بسيط: ماذا لو فشل بطل النبوءة المُنتظر في هزيمة سيد الظلام؟ ستجد الإجابة في ثلاثية (وليدو الضباب)، وهي ملحمةٌ مليئةٌ بالمفاجآت تبدأ بالكتاب الذي بين يديك، حيث لن تعود الفانتازيا كما كانت من قبل.
أما عن المؤلف براندون ساندرسون فقد ولد في أمريكا وتحديدا في لينكولن في نبراسكا، ويعيش في ولاية يوتا مع زوجته وأطفاله، ويُدرس الكتابة الإبداعية في جامعة بريغام يونغ، بالإضافة إلى إكماله لسلسلة عجلة الزمن من تأليف روبرت جوردن، ومؤلف الروايات الأكثر مبيعًا، مثل ثلاثية ميستبورن، ودرب الملوك، وحاز على جائزة هيوجو سنة 2013 عن رواية روح الإمبراطور، التي تدور أحداثها في عالم روايته الأولى الشهيرة إيلانتريس.
أما عن المترجم فهو محمود عاطف فهو كاتب ومترجم مصري، تخرّج في كلية اللغات والترجمة، قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة الأزهر.
بدأت رحلته في الكتابة عام 2017 مع جريدة الدستور المصرية ومجلة فنون، بالإضافة إلى العديد من المواقع العربية، مثل رصيف 22 واليوم الجديد، حيث تنوعت مقالاته بين القراءات النقدية في الأدب والسينما وقصص الصحافة ذات الطابع الاستقصائي والتاريخي. يعمل حاليًا مديرًا للتحرير والمحتوى بمنصة SWED 24.
صدر له بعض الترجمات الروائية، مثل: “حرب كاليبان” و”بوابة أبادون”، وهما الجزءان الثاني والثالث من سلسلة “المُتسّع – The Expanse” للكاتب الأمريكي جيمس س. أ. كوري، بالإضافة إلى ملحمة الفانتازيا الأكثر مبيعًا “وليدو الضباب – Mistborn” ورواية “يومي ورسَّام الكوابيس” للكاتب الأمريكي براندون ساندرسون.
مشاركة
صدر حديثا عن دار كيان للنشر والتوزيع رواية “وليدو الضباب” للكاتب الأمريكى براندون ساندرسون وترجمة محمود عاطف.
وجاء على الغلاف الخلفى للرواية: “على مدار ألف سنة، تساقط الرماد ولم تتفتَّح أيّ زهور. استُعبِدت طائفة (السكا) فذاقت البؤس وعاشت في خوف. على مدار ألف سنة، فرض اللورد الحاكم (عين الخلود) حكمه بقوةٍ ورعبٍ مُطلقين، بحيث بات من المستحيل قهره بعد ذلك، عندما ضاع الأمل لفترات طويلة حتى مُحِيَ تمامًا من الذاكرة، اكتشف كيلسير، نصف (السكا) المنكوب مُحطَّم القلب، في نفسه قوى وليد الضباب أثناء حبسه في غياهب سجن اللورد الحاكم الجحيمي.
لقد كان كيلسير لصًا عبقريًا وزعيمًا بالفطرة؛ لذا عمل على تجنيد نخبة من عالم الإجرام، أذكى الألومانسيين وأكثرهم جدارةً بالثقة، ممن يشترك كل واحدٍ منهم معه في إحدى قواه العديدة ويستمتعون بخوض التحديات شديدة الخطورة. عندها فقط يكشف كيلسير عن حلمه الأكبر: ليست فقط أكبر عملية سرقة في التاريخ، بل سقوط الطاغية الإلهي.
لكن حتى مع حشد أفضل عصابة إجرامية على الإطلاق، ما تزال خطة كيلسير تبدو حلمًا بعيد المنال، حتى يعثر على فتاةٍ مستضعَفة تُدعى ڨين، إنها مثله، يتيمة ونصف (سكا)، لكنها عاشت حياةً أقسى بكثير. لقد تعلَّمت ڨين أن تتوقَّع الخيانة من كل شخصٍ تُقابله. سيتعيَّن عليها أن تتعلَّم الثقة إذا أرادت أن يساعدها كيلسير على إتقان قواها التي لم تحلم بها قط.
في هذه الرواية استطاع براندون ساندرسون، أحد أعظم كُتَّاب الفانتازيا في العالم، قلب هذه النوعية الأدبية رأسًا على عقبٍ عبر طرح سؤالٍ بسيط: ماذا لو فشل بطل النبوءة المُنتظر في هزيمة سيد الظلام؟ ستجد الإجابة في ثلاثية (وليدو الضباب)، وهي ملحمةٌ مليئةٌ بالمفاجآت تبدأ بالكتاب الذي بين يديك، حيث لن تعود الفانتازيا كما كانت من قبل.
أما عن المؤلف براندون ساندرسون فقد ولد في أمريكا وتحديدا في لينكولن في نبراسكا، ويعيش في ولاية يوتا مع زوجته وأطفاله، ويُدرس الكتابة الإبداعية في جامعة بريغام يونغ، بالإضافة إلى إكماله لسلسلة عجلة الزمن من تأليف روبرت جوردن، ومؤلف الروايات الأكثر مبيعًا، مثل ثلاثية ميستبورن، ودرب الملوك، وحاز على جائزة هيوجو سنة 2013 عن رواية روح الإمبراطور، التي تدور أحداثها في عالم روايته الأولى الشهيرة إيلانتريس.
أما عن المترجم فهو محمود عاطف فهو كاتب ومترجم مصري، تخرّج في كلية اللغات والترجمة، قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة الأزهر.
بدأت رحلته في الكتابة عام 2017 مع جريدة الدستور المصرية ومجلة فنون، بالإضافة إلى العديد من المواقع العربية، مثل رصيف 22 واليوم الجديد، حيث تنوعت مقالاته بين القراءات النقدية في الأدب والسينما وقصص الصحافة ذات الطابع الاستقصائي والتاريخي. يعمل حاليًا مديرًا للتحرير والمحتوى بمنصة SWED 24.
صدر له بعض الترجمات الروائية، مثل: “حرب كاليبان” و”بوابة أبادون”، وهما الجزءان الثاني والثالث من سلسلة “المُتسّع – The Expanse” للكاتب الأمريكي جيمس س. أ. كوري، بالإضافة إلى ملحمة الفانتازيا الأكثر مبيعًا “وليدو الضباب – Mistborn” ورواية “يومي ورسَّام الكوابيس” للكاتب الأمريكي براندون ساندرسون.